ماذا لو كانت الأحلام بوابة لعالم غامض تحت سطح الواقع الذي نعرفه؟

إن لم تكن مجرد انعكاس لخبايا العقل الباطني، فقد تحمل مفتاح فهم وجودنا المتعدد الأبعاد.

تخيلوا لو كان كل حلم مغامرة تستكشف فيها كيانكم حيوات بديلة، وتتعرف على قوانين كونيات غير مرئية!

قد يكون هذا العالم الغيبي مصدر إلهام للفلسفة وفنون التخاطر والتنمية الذاتية.

فلنفتح عقولنا على احتمالات لا حدود لها ونستعد للغوص عميقاً داخل دروب أحلامنا.

ربما هناك أكثر مما نعتقد.

.

.

1 Commenti