التعليم الافتراضي لم يعد خيارًا ثانويًا؛ إنه الآن محور المناظرة التربوية.

دعونا نتحدى التفكير الراسخ بأن الحضور الشخصي في الصف هو المعيار الذهبي.

التعليم الافتراضي لديه القدرة على تحقيق المساواة التعليمية بشكل لم نشهد مثله من قبل.

بدلاً من تحديد الفرص بناءً على موقع المدارس الحكومية، يمكن لكل طالب الحصول على نفس مستوى التعليم الجيد عبر الإنترنت، مما يلغي الفصل الطبقي والثقافي الذي كان موجودًا سابقا.

ومع ذلك، نحن بحاجة لتحقيق هذه المساواة بجدية - وهذا يعني جعل الإنترنت سريعًا وحراً متاحًا للمجتمع بأكمله، وتحسين أدوات التدريس عبر الإنترنت، ودعم المعلمين لمساعدة جميع طلابهم.

هل نعتقد حقاً أنه بعد عصر كورونا، بإمكاننا الرجوع إلى الوضع الطبيعي القديم؟

أم سيكون المستقبل قائماً على مرونة ونظام حديث أكثر في التعليم؟

#ليصبحوا #البنية

11 Komentar