في زمن التقدم التكنولوجي المتسارع، أصبح من الضروري إعادة النظر في كيفية تأثير هذه التطورات على حياتنا اليومية وعلى مستقبل أطفالنا.

فعلى الرغم من الفوائد العديدة التي تقدمها وسائل الإعلام الرقمية، إلا أنها تأتي أيضا مع تحديات كبيرة تهدد تراثنا الثقافي وهويتنا الوطنية.

يجب علينا توخي الحرص والحذر فيما يتعلق باستهلاك المحتوى الرقمي وتوجيه الأطفال لاستخدامه بطريقة صحية ومفيدة.

إن غياب الرقابة الأبوية وضعف القيم الأخلاقية لدى البعض يجعل شباب اليوم عرضة للتطرف والانغماس في عادات غير محمودة العواقب والتي ستؤثر سلبيا عليهم وعلى وطنهم مستقبلا.

لذلك فلنوجه طاقات شبابنا نحو ما ينفع ويساهم في رفعة الوطن وتربية النشء تربية سليمة قائمة على حب الخير ونشر المعرفة الصحيحة.

هيا بنا لنعمل سويا لحماية قيمنا وثوابتنا!

#السلامةالأمنية #الهويةالثقافية #الإعلامالصحي #تربيةالأبناء

1 التعليقات