في خضم التقدم التكنولوجي والرقمي، قد نفقد الاتصال بجوهر الحياة البشرية والتعلم العميق.

بينما توفر الإنترنت ثروة من المعلومات والمعارف، إلا أنها غالبًا ما تخلو من اللمسة الشخصية والتفاعل وجها لوجه الذي يقدم به الآباء والأجداد دروسًا بسيطة وقيمة.

هذا النوع من التدريس غير الرسمي والمباشر يخلق روابط عميقة ويشجع على المزيد من الأسئلة والاستفسارات.

كما أنه يساعد الأطفال على تنمية فضولهم ورغبتهم في الاستكشاف بأنفسهم.

لذلك، دعونا نعترف بدور العلاقات الإنسانية الأساسي في عملية التعلم ونعمل معا للحفاظ عليها وتعزيز تأثيرها.

#التكنولوجيا #وإطلاق #with

1 Kommentarer