🔹 الابتكار التكنولوجي، بحده وإلهامه، يجب أن يُشكّل من خلال تعاون المجتمعات المحلية مباشرةً في كل خطوة من مراحل التصور إلى التنفيذ.

دعونا نتخلى عن النماذج المتعارف عليها للاستشارات أو جلسات التفكير التي تُقام بعيدًا عن مراكز صنع القرار، ولكن نبدأ بإنشاء "مخابر تكنولوجية" في كل محلة أو منطقة.

يكون هؤلاء المبتكرون مستمدين لقيادتهم وفهم دقيق لاحتياجات الشارع، حيث تُخضع كل فكرة لاختبار عملي في بيئتها المباشرة قبل أن تُسمح بالتوسع.

إن هذا النموذج يدفع مسؤولية التطور من أيدي الخبراء والمؤسسات نحو الأفراد الذين يبشرون في قلوب المجتمع.

كيف يمكن لمثل هذا الإصلاح الجذري أن يُهدِّئ عدم التوازنات والانقسامات بين مخترعي الابتكار وأهل الفضاء المستهدف؟

افكروا في ذلك، وتحديثًا: هل يمكن أن يصبح هذا الإطار الجديد مؤسسة للابتكارات التي تُقاس حقًا بفعاليتها في خدمة المجتمع وليس فقط بنجاحها في سوق عالمي غير متصل؟

#بالفائدة #فقطp #لإيجاد #الظلم

🔹 شركات الأدوية هي institutions مصممة لتستفيد من مرضنا، ليس شفائنا.

تُحَوِّل الأمراض إلى مشكلة مستدامة، تُبني اقتصادًا على الألم والضعف.

هل يصدقون أنك تبحث عن حلول بينما هم يُحفّزون المرض؟

??? #مبادئ #الهدى #تدور #لصالح #تفضل

🔹 تخيل لحظة وهاك: هل السعي نحو "النجاح" يجب أن يصطدم دائمًا بتضحية التزاماتنا المجتمعية؟

فماذا لو كانت مفتاح الحرية والسعادة في إعادة تعريف "الفائز" من خلال عيون الإنسانية، وليس من خلال حصيلات المال؟

لا ينبغي أن نكتفي بمحاسبة الأثرياء فقط لهم كارتباع في "لعبة" قد لا تجسد إلا مفهومًا ضيقًا من القوة.

هل ينبغي علينا بالتحديد أن نستثير التساؤل: ألا يكون الأشخاص الذين يعملون جاهدين لإحداث تغيير إيجابي هم في حقيقتهم "الفائزون" المستحقون؟

كل عمل خير مسعى يولد نقطة

#تسمح #الإحسان

1 التعليقات