المواد البلاستيكية التي تُستخدم في الحياة اليومية تُعتبر من أكبر التحديات البيئية التي تواجه العالم.

التلوث البحري، والتأثير على الحياة البرية، والتحديات المرتبطة بالتخلص من النفايات البلاستيكية هي بعض العوامل المعقدة التي تُعاني منها البيئة.

يمكن أن يتسبب البلاستيك في التلوث البحري عن طريق تراكمه في المياه، مما يؤثر سلبًا على النظم البيئية البحرية.

يمكن أن يتسبب البلاستيك في الاختناق أو الانسداد لدى الحيوانات البحرية، مما يؤدي إلى وفاتها.

كما يمكن أن يتسبب البلاستيك في تلويث المياه بمواد كيميائية ضارة، مما يؤثر على صحة الأسماك والحيوانات البحرية الأخرى.

لا يقتصر التأثير السلبي للبلاستيك على البيئة البحرية فقط، بل يمتد إلى الحياة البرية أيضًا.

في عصر المعرفة الهائلة، نحتاج إلى التركيز على تنمية المهارات العملية جنبًا إلى جنب مع تحصيل المعلومات الأكاديمية.

يجب أن نركز على التدريب العملي داخل المؤسسات التعليمية وبرامج الشراكة بين القطاعات الأكاديمية والصناعية.

يجب تزويد الطلاب بالممارسة الواقعية لإعدادهم للسوق العمل الحقيقي.

يجب معالجة مسألة عدم المساواة الرقمية التي تهدد بصورة خطيرة بإحداث انقسام جيلي وجغرافي.

الطاقة النووية ليست فقط مصدر طاقة نظيف بل هي ضرورة لمواجهة أزمة المناخ.

يجب أن نستثمر في تقنيات جديدة لتحسين السلامة والتخلص من النفايات النووية.

تشيرنوبيل وفوكوشيما كانتا حوادث ناتجة عن تقنيات قديمة، لكن اليوم نملك القدرة على تطوير مفاعلات آمنة.

دعونا نتحدى التفكير التقليدي وندعم الطاقة النووية كجزء من الحل لأزمة المناخ.

هل توافقون؟

أم أنكم ترون أن المخاطر لا تستحق الاستثمار في الطاقة النووية؟

#هائلة