"كيف يمكن للمبادرات التعليمية أن تسهم في تعزيز الوعي البيئي وقيادة التقدم نحو مستقبل مستدام؟

" إن توفير المعرفة والمعلومات حول تأثير النشاطات الإنسانية على البيئة يُعد خطوة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة.

فالتعليم قادرٌ على تغيير المواقف والسلوكيات وتشجيع الأفراد على اتخاذ قرارات مدروسة فيما يتعلق بالممارسات الخضراء والاستهلاك المسؤول.

كما أنه يحفز الابتكار والإبداع لإيجاد حلول صديقة للبيئة.

فلنعزز جهود دمج مفاهيم الاستدامة في المناهج الدراسية منذ المراحل المبكرة ولنشجع البحث العلمي المتعلق بقضايا المناخ والطاقة المتجددة وغيرها من الموضوعات الملحة.

عندها فقط قد يتم بناؤها جيل واعٍ يدرك قيمة ما لديه ويساهم بفعالية في الحفاظ عليه للأجيال القادمة.

فلنعمل جميعًا سوياً لخلق عالم أفضل.