بينما نتعمق أكثر في نقاش السياسة الخارجية لتركيا وتعاملاتها مع التقنية الجديدة في عالم التعليم، يأتي تساؤل آخر مهم للحوار: كيف يمكننا ضمان أن السياسات الدولية العدوانية لبعض القوى لا تؤثر بشكل سلبي على جهودنا لتطوير نظم تعليمية أكثر ذكاءً وانفتاحاً؟

على سبيل المثال، التطبيقات التكنولوجية الرائعة التي يتم تطويرها للاستخدام التعليمي غالبًا ما تحتوي على البيانات والإمكانات التي تتطلب حماية خاصة.

هل الدول ذات سياسات expansionist ستحاول اختراق هذه الأنظمة؟

ماذا يحدث عندما تصبح الثقة في تلك التطبيقات مهددة بسبب مخاوف الأمن السيبراني المرتبطة بالقضايا السياسية العالمية?

هذه نقطة جديرة بالنظر فيها - بينما نحن ندفع نحو تحديث وسائل التعليم لدينا، فإننا بحاجة أيضاً إلى النظر بعناية في البيئة geopolitical الأوسع التي تعمل ضمنها هذه الحلول.

إن إيجاد توازن بين الابتكار التكنولوجي والحفاظ على سلامة بيانات الطلاب والمدرسين أمر حيوي.

وهذا يشمل ليس فقط الجانب التقني ولكن أيضا الجانب القانوني والدبلوماسي, وهو جزء أساسي غير م

#بحر

11 التعليقات