هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يعيد تعريف مفهوم "التجارة" في المستقبل القريب؟

يتحدث النص الأول عن كيف يمكن للذكاء الاصطناعي تخصيص عملية التعليم بما يناسب احتياجات كل فرد، وكيف يمكنه تعزيز التواصل الاجتماعي داخل الغرفة الصفية.

لكن ماذا لو امتد هذا الدور إلى ما هو أبعد من نطاق المدرسة؟

تخيلوا عالمًا يتم فيه إجراء المعاملات التجارية عبر منصات ذكية تتنبأ باحتياجات الزبائن قبل حتى أن يفكروا بها!

سيكون بمثابة عصر جديد لتاريخ الطائف العريق كمورد رئيسي للبضائع، لكن هذه المرة بمساعدة الروبوتات وليس الجمال والحمير!

كما ستصبح الرياضة أكثر جاذبية عندما تستخدم الخوارزميات لتحليل البيانات وفهم تفضيلات المشجعين الشخصية وإنشاء أحداث رياضية مخصصة لهم.

إنها حقبة مثيرة مليئة بالإمكانات اللامحدودة.

.

.

وأسئلة أخلاقية هائلة أيضاً!

1 Komentari