الحقيقة المؤلمة: الشركات الناشئة تفشل في اغلب الأحيان عندما يتعلق الأمر بالتوازن بين الحرية الاقتصادية والمسؤولية الاجتماعية.

كثير منها يُظهر قِيَمَ أخلاقية نبيلة أثناء جمع التمويل, لكن سرعان ما تُنسى هذه القيم عند مواجهة الضغوط السوقية.

بدلاً من كونها رائدة في المساهمة المجتمعية, تصبح الكثير من الشركات الناشئة مجرد ادوات تبحث عن الربح بغض النظر عن الآثار الجانبية.

هل نحن حقاً نتوقع من القطاع الخاص أن يحقق العدالة الاجتماعية؟

!

شارك برأيك وأسلوبك المقترح لإحداث تغيير حقيقي وليس مجرد شعارات فارغة.

#بكثرة #دورا #البيئية #الخيرية #نطاق

11 التعليقات