في ظل التطور التكنولوجي السريع، تبرز تساؤلات حول مستقبل التعليم التقليدي.

بينما توفر التكنولوجيا إمكانية الوصول إلى معلومات عالمية وتخصيص خطط دراسية، إلا أن الاعتماد المفرط عليها قد يحد من التفكير النقدي والإبداعي.

ربما حان وقت إعادة تعريف التعليم التقليدي، حيث يبقى التواصل الشخصي والخبرات الواقعية أساسًا حيويًا لا يمكن تجاهله.

يجب أن نوازن بين الاستفادة من التكنولوجيا والحفاظ على جذورنا الإنسانية.

1 মন্তব্য