هل يمكن اعتبار العولمة الجديدة كشكل من أشكال "الانحلال المربح" الذي يشجع الاستهلاكية والإباحية مقابل القيم التقليدية والانضباط؟

وهل هذا يؤثر بشكل مباشر على دور الدين والفلسفة فيه؟

وما هي العلاقة بين هذه الظاهرة والزيادة الكبيرة في سلطات الأجهزة الأمنية والاستخباراتية في الأنظمة الديموقراطية؟

وأخيرًا، كيف يمكن تحقيق التوازن بين الحاجات المادية والروحية في عصر حيث يبدو أن الربح والفوضى الأخلاقية يسيران جنبًا إلى جنب؟

#نفسية #بينما

1 التعليقات