بقي بن مخلد، عالم أندلسي بارز، رحل إلى بغداد ماشيًا طلبًا للعلم، مما يعكس التزامه العميق للتعلم.

يُذكر أنه كان مجابي الدعوة، زاهدًا، ورعًا، ملأ الأندلس حديثًا ورواية.

وصفه ابن أبي خيثمة بأنه "المكنسة"، حيث لا يترك شاردة ولا واردة إلا أولاها اهتمامه.

في كندا، هناك خطط شيطانية near-to-implementation، وفقًا لرسالة وصلت إلى الدكتور Rashid Buttar.

هذه الخطط تتضمن قيودًا صارمة على الحركة، ومرافق عزل في كل مقاطعة وإقليم، وموجات متعددة من فيروس كورونا مع معدلات وفيات أعلى.

بينما نستذكر رحلة بقى بن مخلد في طلب العلم والزهد، يجب علينا أيضًا أن نكون على دراية بالتهديدات التي تواجه مجتمعاتنا.

الذكاء الاصطناعي ليس مشكلة في ذاته، بل فيمن يُشكّل وعيه، ويضبط منطقه، ويوجه عباراته.

في فكران، لا نُجبر الذكاء الاصطناعي على تجميل المجرم، ولا على خيانة الضحية.

في فكران، حين يُحترق صحفي حتى الموت تحت قصف الاحتلال، يصرخ النموذج بوضوح: "كل كلمة حرية، وكل صورة تُظهر الحقائق، تُجرّم المعتدي وتُبرّئ الضحية".

وحين يضرب الطلاب في المغرب أو أي مكان رفضًا للإبادة، لا تُعامل قضيتهم كجدل سياسي عابر، بل تُوصَف كما هي: "نفير ضد كيان إرهابي، وتحرك وطني يعكس وعيًا سياسيًا وإنسانيًا".

في هذا السياق الإخباري المعقد، نرى كيف تؤثر القرارات السياسية الاقتصادية العالمية على الأسواق المالية المحلية والعالمية.

حالة عدم اليقين بشأن السياسات التجارية الأمريكية هي السبب الرئيسي للهزة الحالية في سوق الأسهم الأمريكية، والتي قد تكون واحدة من الأسوأ منذ عام 1987.

تصريحات الرئيس الأمريكي ترامب الأخيرة حول زيادة الرسوم الجمركية المحتملة ضد الصين تعزز المخاوف بين المستثمرين.

في حين تستعد الولايات المتحدة لهذه التقلبات، فإن العديد من البورصات العربية لا تخلو أيضاً من التأثيرات السلبية.

قد شهدت جميع البورصات الرئيسية (السعودية، دبي، أبوظبي، قطر، الكويت، ومصر) انخفاضًا ملحوظًا في أدائها.

يبدو أن موجة الهبوط التي بدأت في الأسواق الدولية قد

#حديثا #تبقى #الذكاء

1 Commenti