هل تبقى "الخصوصية" سوى كابوس في عصور الذكاء الاصطناعي؟
هل نصرخ دفاعًا عن مفهوم يموت مع كل ابتكار تقني؟
الذكاء الاصطناعي ينمو، ويُحَسّب، ويُفهم.
بينما نحن نختار أن نغلق الأبواب على الماضى ونرفض التبدل.
هل هذه هي حكمة البشرية في عالم يتطور بوتيرة هائلة؟
نحن نسعى للحفاظ على وهم "الخصوصية" بينما العالم يكتسب دماغًا عالي الذكاء قادر على أن يُحدد كل حركاتنا، أفكارنا حتى قبل وصولها إلى أذهاننا.
هل نصرخ دفاعاً عن مبدأ لا وجود له في عالم تتسلل فيه البيانات كالفيروس؟

#أعاد

12 Comentarios