في قلب الدولة العثمانية، على بعد مائتي كيلومتر فقط من عرش السلطان، كانت هناك لحظة رعب عندما بيعسكر الجيش المصري بقيادة إبراهيم باشا، مستعدًا لدخول الآستانة.

السلطان العثماني، محمود الثاني، هرع لطلب النجدة من دول أوروبا، لكن كانت مشغولة بالمسألة البلجيكية.

روسيا، بقيادة ألكسندر الأول، وافقت على حماية الدولة العثمانية، لكن بشروط.

في المقابل، وقع السلطان العثماني على معاهدة يونكار سكليسي، التي نصت على تبادل المساعدة بين الطرفين في حالة الهجوم.

ومع ذلك، لم يكن لدى الدولة العثمانية جيش في ذلك الوقت، فطلبت روسيا مبلغًا هائلاً من المال مقابل عتاد وتجهيز القوات.

في سياق آخر، نجد أن الخرافة الأمازيغية لا أساس لها من الصحة.

لا يوجد دليل تاريخي أو لغوي على وجود شعب يُسمى "الأمازيغ" في كتب التاريخ أو اللغة العربية أو اللغات الرومانية أو اليونانية أو القوطية أو المصرية.

حتى مصطلح "حروف التيفيناغ" هو خرافة، حيث أن معظمها أنشئت إنشاءً، ولا يوجد مصدر قديم يطلق لفظ "أمازيغ" على أهل المغرب العربي.

التكنولوجيا كانت رافعة أساسية في تحويل التعليم، مما جعلنا نعيش عصرًا جديدًا من المرونة والتخصيص.

ولكن هل هذا يعني أن نظامنا التعليمي الحالي صالح للاستخدام بشكل كامل عندما يُدمج معه التكنولوجيا؟

الجواب قد يكون صادماً - لا.

التحول الرقمي لم يكن مجرد إضافة طبقة جديدة من الأدوات، بل كان تحديًا كاملاً للنظام التعليمي القائم.

نحن بحاجة إلى إعادة التفكير الجذري وإجراء إصلاحات هيكلية.

بدلاً من الاعتماد solely على التكنولوجيا، يجب علينا إعادة تشكيل فلسفة التعليم نفسها.

كيف تتناسب المهارات الحقيقية والمعرفة العميقة مع العالم الرقمي؟

وكيف نحافظ على القيم الإنسانية وسط هذا الكم الهائل من المعلومات؟

هذا ليس فقط نقاش حول كيفية دمج التكنولوجيا، بل هو نقاش حول طبيعة التعليم نفسه.

دعونا ندفع حدود ما هو ممكن ونعيد تعريف ما يعنيه الحصول على تعليم جيد حقًا.

في الآونة الأخيرة، شهد العالم الاقتصادي تطورات مهمة تتعلق بأسعار المحروقات والتأثيرات السياسية والاقتصادية المترتبة عليها.

في المغرب، من المتوقع أن تشهد أسعار المحروقات انخفاضًا طفيفًا في محطات التوزيع على الصعيد الوطني، وذلك ابتداءً من اليوم.

هذا الانخفاض يُعزى إلى الهبوط غير المسبوق في أسعار النفط الخام بالسوق العالمية، حيث تر

#المشهد

1 コメント