هل سنسمح للحظات الغامضة لإجبار الشخص على القيام بأفعال لا تنسجم مع قيمه؟

في عالم حيث لا توجد خصوصية، تُسرَّد بياناتنا كل يوم عبر منصات التواصل الاجتماعي.

في هذا الجيل من التقدم التكنولوجي، أصبح أمانك خصوصيتك حلمًا بعيدًا.

نكون في "السجن الذكي" حيث كل شركة تقنية وحكومة لديها قفل على كل باب حياتك.

هل يمكن أن تكون هذه التطورات نظامًا لا إختيار فيه، حيث "الأمان" معقود على حساب الحرية الفردية؟

مع كل تطوير أجهزة جديد ومميزات، هل نتجاهل الأسئلة المستقلة عن مصالح شركات التكنولوجيا الكبرى؟

هل سنبذل قصارى جهودنا للمطالبة بخصوصيتنا أم نستسلم تقريريًا جزءًا من المعادلة التي رافقها الحضارة الرقمية؟

#بواقع #رئاسته #وإنما #مواجهة #المعادلة

1 التعليقات