في عالمنا اليوم، حيث تزداد الصعوبات والمخاطر، يظل دور الآباء في بناء مجتمع صَحِيٍّ محوريًا.

الأبيات التي نقرأها في القرآن، مثل "وَالْعَصَمَاتِ وَالْعَصَمَاتِ" (القرآن 2:159)، تبرز أهمية العفة والكرامة في بناء المجتمع.

هذه القيم لا تكتفي فقط بتلبية احتياجاتنا المادية، بل تفتح دروبًا نحو التسامح والسلام.

كما أن الكذب، الذي يُعتبر «كلمة مكرمة» في بعض الثقافات، يمكن أن يكون له عواقب وخيمة.

في عالمنا اليوم، حيث تزداد الصعوبات والمخاطر، يظل دور الآباء في بناء مجتمع صَحِيٍّ محوريًا.

الأبيات التي نقرأها في القرآن، مثل "وَالْعَصَمَاتِ وَالْعَصَمَاتِ" (القرآن 2:159)، تبرز أهمية العفة والكرامة في بناء المجتمع.

هذه القيم لا تكتفي فقط بتلبية احتياجاتنا المادية، بل تفتح دروبًا نحو التسامح والسلام.

كما أن الكذب، الذي يُعتبر «كلمة مكرمة» في بعض الثقافات، يمكن أن يكون له عواقب وخيمة.

في عالمنا اليوم، حيث تزداد الصعوبات والمخاطر، يظل دور الآباء في بناء مجتمع صَحِيٍّ محوريًا.

الأبيات التي نقرأها في القرآن، مثل "وَالْعَصَمَاتِ وَالْعَصَمَاتِ" (القرآن 2:159)، تبرز أهمية العفة والكرامة في بناء المجتمع.

هذه القيم لا تكتفي فقط بتلبية احتياجاتنا المادية، بل تفتح دروبًا نحو التسامح والسلام.

كما أن الكذب، الذي يُعتبر «كلمة مكرمة» في بعض الثقافات، يمكن أن يكون له عواقب وخيمة.

في عالمنا اليوم، حيث تزداد الصعوبات والمخاطر، يظل دور الآباء في بناء مجتمع صَحِيٍّ محوريًا.

الأبيات التي نقرأها في القرآن، مثل "وَالْعَصَمَاتِ وَالْعَصَمَاتِ" (

1 মন্তব্য