"هل يمكن أن يكون نظام التعليم الحالي مُقيَّداً بفلسفات قديمة وغير ملائمة للعصر الحديث؟

في الوقت الذي نناقش فيه الدكتاتورية والديمقراطية وكفاءتهما النسبية، لا بد أن نسأل أيضاً عن دور التعليم في تشكيل تلك الأنظمة وتوجيه الرأي العام.

هل يتم تعليم الطلاب حقائق غير كاملة أم أنه هناك تحيز ثقافي يؤثر في اختيار ما يُعلَّم وما لا يُعلَّم؟

إن الاستبعاد المتعمد لأعمال بعض الفلاسفة والعلماء الكبار من مناهج الدراسة يثير تساؤلات حول الحرية العلمية والموضوعية التي ينبغي أن تتمتع بها المؤسسات التعليمية.

"

1 Komentar