ما هو التنوع في التفسيرات؟
وَلَقَد كَانَ لَكُمْ آَيَةٌ فِي صِغَارِكُمْ فَهَل مِن مُّنْزِلٍ يُومِحُكُمْ فَلا تَفْرَحُوا بِالْقَوْلِ فَمَن يُضُرُّ مَعَ اللَّهِ إِلا ضَيْعًا وَالْكِبَرُ لَكُمْ عَلَيهِ ظُلْمٌ وَأَيَةٌ وَلَئِن جَرَحتُمْ يُسَلِّمَنَّ إِلَيْكُمْ وَلَو أَمَتْنَ أَولَادُهُ مِن بَعْدِهِ لَا ضَرَرَ بِهِمْ وَكَذَلِكَ كُلٌ شَيءٍ عَلَى رَسَائِعِهِمْ مَقَالٍ يُومِنُ النَّاسُ إِلَيهِ فَهَل نَحْنُ غَيْرُ أُوَبِرَةٍ فَاَنفُذوا الاِنكاره وَإِن كُنتُم تَعفوا فَإِنَّ الله لَقَد شَرع بكم ما كُنتُم فيه مُتّقين وَأَفى اللَه بِعِبادِهِ وَأَساءَ الظالمون وَمَن يُرِد اللَهُ ضَلالةً فَمَا لَكُم مِن شُراكاءَ تُنذِرُونَهُمْ فَتَعلُوا عَلَيهم وَالله خيرٌ مِن كُلِ حَسَبٍ وَلَو شاءَ أَعطى هُدايَكُم فَتَرَكوا بِهَا جادِلَةً فَأَلا تَمُدّوا بِالْقَولِ إِلَى الغَيبِ وَلَا تَقُلنَّ مُشاحِحَهُ لِيَدَعَ اللَهُ نَقا أَو كَرِهَهُ قَد خَفِيَتْ عَنكُم مَواضِعُهُنَّ وَلَعَلّا يَسْتَبشِرنَ بِمَا فاتَكُمْ وَاللَهُ غَنىً عَنِ الْعِبادِ وَأَحاطَ مِنْهُم مِن نَصيبِهِ ما شاءَ وَمَن يَرجوكُم يُضِلَّ اللَهُ فَلَن تَسْتَطيعوا ضُلّوهُم وَاللَهُ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ فَمَن لَكُم مِن دُونِهِ مِن رَبٍ وَمَن لَكُم مِن جِبيلٍ وَالزَلامَةُ تُجَلّى بِالنارِ يُعَرّضونَ لَها في الدُنيا قَد اِستَظَلّت عَلى أَيديهِم تَجعلُهُم صَغائِرَ بَعضُهُم سادَةً لِبَعضٍ وَاللَهُ مِن كُلِّ شَيءٍ عالِمٌ
#الإيمان #المهمة

11 Comments