التركيز على الإنجازات الفردية للأمير فيليب قد يتجاهل الدور الأكبر الذي لعبه النظام الملكي نفسه.

بدلاً من اعتبار كل ما حققه الرجل نتيجة مباشرة لجهوده الخاصة، ربما كان جزء كبير منها جزءًا من نظام ملكي راسخ ومؤثر عالميًا.

هل نحن نقدّر فعلًا الشخص أم نقيّم النظام بأكمله؟

هذا يستحق الحديث عنه.

1 التعليقات