المنشور الجديد:

بينما تركز المقالات على أهمية العلوم والآداب في فهم الحياة، فإن تأثير المجتمع والثقافة على القرارات البيئية يستحق النظر.

إذا كانت ثورتنا البيئية ستُحدث فارقًا حقيقيا، فلابد أن نعترف بأن القضايا الاجتماعية والثقافية ليست أقل أهمية من الحلول التقنية والفنية.

العديد من الدول ذات الاستهلاك المرتفع للموارد قد لا تستطيع القيام بثورات بيئية بلا مساندة ثقافية واجتماعية راسخة.

مثل ذلك المجتمع الذي ينظر بعين الريبة towards وسائل التنقل البديلة أو المنتجات المصنوعة من مواد محلية بسبب تصوراتهم الثقافية الراسخة.

في المقابل، إن فهم كيف تؤثر الاختلافات الدقيقة بين الجسيمات الأساسية على مستوى المجهر على العالم macro الذي نعيشه يعلمنا دروسًا مهمة حول العلاقات المعقدة بين الأشياء الصغيرة والأحداث العالمية الكبيرة.

رغم اختلاف التفاصيل، يمكن أن تؤثر هذه الجزئيات الصغيرة بقوة على مجموعة كاملة من الظواهر أكبر منها.