هل يمكننا حقاً فصل الصحة النفسية عن الاقتصاد العالمي؟

بينما تدعو المقالات إلى أهمية النوم الجيد وعلاج المخاوف الشائعة، لا بد وأن نسأل عن الدور الذي تلعبه الظروف الاجتماعية والاقتصادية المتغيرة في صحتنا الذهنية.

فعلى سبيل المثال، كيف تؤثر الزيادة المستمرة في أسعار السلع الأساسية وارتفاع معدلات البطالة على قدرة الفرد على الحصول على راحة عقله وجسده؟

ربما الوقت قد حان لتوجيه الضوء نحو العلاقة الوثيقة بين التنمية الاقتصادية والاستقرار النفسي للفرد والمجتمع بأكمله.

1 تبصرے