في ظل التحديات التي يواجهها النظام التعليمي الفلسطيني في القدس، حيث تفرض السلطات الإسرائيلية المنهاج الإسرائيلي على الطلبة المقدسيين، مما يؤدي إلى تشتت في النظام التعليمي وتعدد المسارات التعليمية.

هذا الوضع يهدد الهوية والتراث والثقافة الفلسطينية.

كما أن هناك نقصًا كبيرًا في المدارس والغرف الصفية في القدس الشرقية، حيث صرحت وزارة المعارف الإسرائيلية أن القدس الشرقية تفتقر إلى 1461 فصلا دراسيا.

هذه التحديات تتطلب تغييرًا جذريًا في منظورنا للتعليم، مع التركيز على الشراكات بين الجامعات والشركات المحلية، وتشجيع التربية العملية والسلوك الريادي منذ سن مبكرة، وإعطاء أولوية للإرشاد النفسي والاجتماعي جنباً إلى جنب مع العلم التجريبي والتقني.

#200 #طويلة #اعتبار

1 تبصرے