في عالم اليوم، أصبح الواقع الافتراضي أداة قوية لعلاج الصدمات النفسية، خاصة لدى الأطفال في غزة الذين يعانون من آثار الحرب.

من خلال جلسات علاجية تعتمد على تقنية الواقع الافتراضي، يتم نقل الأطفال من مشاهد الدمار إلى عوالم هادئة، مما يساعدهم على التكيف مع واقعهم الجديد.

هذه المبادرة ليست مجرد علاج، بل هي رسالة أمل وسط الخراب.

1 التعليقات