في عالم يتجه نحو الاستدامة، يصبح الاقتصاد الدائري أكثر من مجرد خيار، بل ضرورة.

بينما نتذكر تجارب الملك فهد اللذيذة في منزل بدوي، والتي كانت بسيطة ولكنها تركت أثراً عميقاً، يمكننا أن نرى كيف يمكن أن يكون الاقتصاد الدائري بسيطاً ولكنه فعال.

فبدلاً من التركيز على تقليل الأضرار، يمكننا أن نركز على تحويل النفايات إلى موارد، مما يخلق دورة حياة منتج كاملة.

هذا لا يعني فقط إدارة أفضل للنفايات الإلكترونية أو الطاقة، بل يعني إعادة تعريف نموذج الأعمال القديم.

هل يمكن أن نرى إمكانية للتحرر من سجن 'الإنتاج-استهلاك-إلقاء'؟

أم أن تطبيق فلسفة الاقتصاد الدائري على صناعة التكنولوجيا السريعة والمتغيرة سيكون تحدياً؟

#لتدبير #بأسعار #ومعلومات #معنا

14 Komentar