التحولات المؤسسية ليست مجرد تعديلات سطحية، إنها معركة عن الهوية نفسها.
فهل نُرضى بمجرد "إعادة صياغة" الأنظمة القديمة التي تُعتبر "عقودًا قديمة" تعبث بتوازننا؟
لا، هذا التوازن هو وهم يخدم القلة ويحرم الكثير من حقه في التغيير الحقيقي.
دعونا نطرح سؤالاً جريئاً: هل يمكننا أن نتخلى عن مفهوم "السياسة" تماماً؟
لنعدّ صياغة جديدة للوجود الاجتماعي، مبنية على التشاركية والعدالة وليس على سلطة تتحكم بمعاييرنا.
هل نستطيع التفكير في مجتمع بلا مؤسسات؟

#تحول #ومتنوعة

12 Kommentarer