الحكومات بحاجة لإعادة النظر في أولويات الإنفاق العام لصالح التعليم والرعاية الصحية بدلاً من المجالات غير ذات الصلة.

فالاستثمار في التعليم يُمكن الشباب ويزرع بذور النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة.

بينما يعزز نظام الرعاية الصحية قوة عاملة صحية وإنتاجية، مما يدعم نمو الاقتصاد الوطني ويحسن نوعية الحياة العامة.

إن تخصيص المزيد من الموارد لهذه القطاعات سيعود بالنفع على المجتمع ككل وسيساهم في تحقيق مستقبل أفضل وأكثر ازدهاراً.

يجب وضع رفاهية الشعب فوق الاعتبارات المالية قصيرة المدى والتركيز على تطوير رأس المال البشري باعتباره أساس التقدم طويل الأمد للأمة.

1 التعليقات