هل يمكن أن يكون هناك رابط بين اضطرابات النوم والأداء الاقتصادي؟

هل تساهم ساعات النوم غير الكافية في اتخاذ قرارات اقتصادية خاطئة تؤدي إلى نتائج كارثية كتلك المشار إليها بخصوص مؤامرات الحرب الاقتصادية العالمية ونشوء النظام الاحتياطي الفيدرالي؟

فكما أكدت دراسات النوم على أهميتها للفهم الكامل لصورة الإنسان الصحية، كذلك ربما يحتاج الاقتصاديون إلى مراعاة عامل الراحة النفسية واللياقة البدنية لتحسين آليات صنع القرار الاستراتيجي.

وهذا يقترح بأن الصحة الجسدية والعقلية ليست فقط مسؤوليته الفردية ولكنهما أيضا عنصر أساسيان للاستقرار الاقتصادي المجتمعي.