التحديث التعليمي ليس مجرد نقص في التمويل أو الروتين.
.
.
بل هو فشل صارخ في هدم المؤسسات التي تحكمنا!
نحن نعيش تحت حكم من "لا يرى" إلا ما يريد أن يرى، ويقرر دون الاستماع إلى أصوات المعلمين والطلاب.
هل يمكن أن نسمى هذا تحديثًا؟
هل نقبل بالهيمنة على مستقبل التعليم؟
أم نرفضها ونطالب بحقنا في المشاركة!

#وإبداء

14 تبصرے