في عالم يتغير بسرعة، يجب أن يتطور الإعلام التقليدي ليصبح أكثر من مجرد ناقل للأخبار.

بدلاً من ذلك، يمكن أن يصبح مركزًا حيويًا للهوية المجتمعية والثقافية.

هذا يتطلب إعادة تعريف دور الصحافي كمحقق لفهم العمق وليس فقط نقل الحدث.

كما يمكن للتكنولوجيا أن تعزز التجربة البشرية الحقيقية بدلاً من تقويضها، مما يفتح آفاقًا جديدة للتواصل والتفاعل الإنساني.

1 التعليقات