🌍 الاستعمار والتقسيمات العسكرية: دروس من الماضي إلى الحاضر

في الوقت الذي كانت فيه أوروبا تقسم العالم على أساس الاستعمار، كانت سوريا تعاني من الفوضى والاضطراب.

اليوم، بعد أكثر من 500 عام، نلمس تأثيرات هذا التقسيم في سوريا، حيث أصبحت مقسمة بين العديد من الدول والقوات الأجنبية.

هذا التقسيم يعكس استراتيجيات الاستعمار التي كانت مستخدمة في ذلك الوقت، حيث كانت إنجلترا وفرنسا تتبعان سياسة "الهندي الطيب هو هندي ميت" بينما كانت إسبانيا والبرتغال تتبعان "اقتل، اسرق، وطمس".

في الوقت الحاضر، نلمس هذا التقسيم في سوريا، حيث هناك 1317 موقعًا عسكريًا ينتمي أساسًا إلى خمس دول رئيسية: إيران، تركيا، روسيا، الحلفاء الدوليون (معظمهم أمريكيون)، وقبيلة "بنو سليح" التاريخية.

هذا التقسيم يعكس استراتيجيات الاستعمار القديمة التي كانت مستخدمة في ذلك الوقت، حيث كانت الدول تتبنى سياسات استعمارية لسيطرة على الموارد والوصول إلى المناطق الاستراتيجية.

في الوقت نفسه، نلمس تأثيرات هذه الاستراتيجيات في العالم الحديث، حيث تتصاعد حروب الاستعمار الجديد.

شركة AMTD الرقمية الصغيرة، التي حققت إيرادات سنوية بلغت 25 مليون دولار فقط، زادت قيمتها السوقية بشكل غير متوقع ليصل إلى أكثر من 460 مليار دولار أمريكي خلال ثلاثة أسابيع فقط.

هذا الانفجار المفاجئ لقيمة الأسهم يعكس تأثيرات التحالفات الاقتصادية والسياسية على المشهد العالمي وكيف يمكن أن تؤثر القرارات والممارسات المرتبطة بها على حياة الناس حول العالم.

في الوقت الذي كانت فيه أوروبا تقسم العالم على أساس الاستعمار، كانت سوريا تعاني من الفوضى والاضطراب.

اليوم، بعد أكثر من 500 عام، نلمس تأثيرات هذا التقسيم في سوريا، حيث أصبحت مقسمة بين العديد من الدول والقوات الأجنبية.

هذا التقسيم يعكس استراتيجيات الاستعمار التي كانت مستخدمة في ذلك الوقت، حيث كانت إنجلترا وفرنسا تتبنى سياسة "الهندي الطيب هو هندي ميت" بينما كانت إسبانيا والبرتغال تتبنى "اقتل، اسرق، وطمس".

في الوقت الحاضر، نلمس هذا التقسيم في سوريا، حيث هناك 1317 موقعًا عسكريًا ينتمي أساسًا إلى خمس دول رئيسية: إيران، تركيا، روسيا، الحلفاء الدول

#بحلول #إيران #ومترابطة #مختلف

1 التعليقات