في ظل تقلبات الاقتصاد العالمي والتغيرات السياسية المتسارعة، بات من الضروري مراجعة وتنويع مصادر الدخل الوطني للدولة والحفاظ عليها.

فانتصار المملكة العربية السعودية في تحقيق الاستقرار الاقتصادي أمر يستحق الاحتفاء به ولكنه أيضا دعوة لاتخاذ المزيد من التدابير الوقائية ضد أي اضطرابات محتملة قد تنجم عنها تأثيرات خارجية كالعقوبات التجارية مثلا.

إن عزلة الدولة لوضعها الطبيعي وحدها غير ممكن ولا يعد حماية لها بل يزيد مخاطره عليها وعلى شعبه.

لذلك يجب البحث دائما عما فيه خير وصلاح الوطن والمواطن.

أما فيما يتعلق بالشأن الخارجي فعلى المجتمع المدني القيام بدوره تجاه تلك القضايا واحترام القوانين الإنسانية والدفاع عنها عند تعرضها للانتهاكات.

#الاقتصادوالسلامةالعامة #الدبلوماسيةوالآثارالمترتبة عليها.

#السوق #بلغتها #وجوده #المطوري #مروري

1 التعليقات