الإعتماد الكلي على التكنولوجيا في التعليم يعادل قتل روح الاستقلال العلمي والإبداعي لدى الطلاب.

نحن نهددهم بإنتاج جيل معتمد بشكل زائد على الحواسيب والبرامج وليس قادرًا على حل المشكلات بطريقته الخاصة أو البحث عن معلوماته بحرية نقدية واختيار ذكي.

في حين أنها توفر الراحة والسرعة والمعرفة الواسعة، إلا أنها تخلق أيضًا جفافاً معرفياً قد يؤثر سلبياً على مهارات القرن الحادي والعشرين الضرورية؛ مثل التفكير النقدي، وحل المشكلات، والتعاون الاجتماعي.

إن الموازنة بين العالم الرقمي والعالم الواقعي هي المفتاح.

يجب علينا تشجيع الطلاب على استخدام التكنولوجيا بما يحقق لهم الفائدة القصوى بينما ندعم أيضا البيئات التعليمية التقليدية التي تحترم الحقوق الإنسانية الطبيعية للإنسان والتي تمكنهم من اكتساب خبرات حياتية ذات قيمة دائمة.

#فقد

11 Kommentarer