في ظل التساؤلات حول "حقوق الإنسان" و"الديمقراطية"، يبدو أن العدالة الحقيقية قد تكون بعيدة المنال.

فهل هي مجرد شعارات فارغة تستخدم لتبرير الاستغلال والظلم؟

أم أنها أداة في يد القوى السياسية والعسكرية لتبرير أفعالها؟

في هذا السياق، تظهر "الشريعة" كمنارة أمل، حيث تدعو إلى العدالة الحقيقية وتمنع استغلال الأقلية للأغلبية.

فهل يمكن أن تكون الشريعة معيارًا للحكم الحقيقي، حيث يكون الحاكم خادمًا للشعب وليس سيدًا عليه؟

#نقودية #حقوق #تكون #الجافة

1 التعليقات