هل الديمقراطية فعلاً وهم يخفي خلفه سيادة النخب؟

أم أنها نظام يتطور ويتكيف مع الواقع المتغير؟

بينما البعض يقول إن الشعب ليس مؤهلاً للحكم بسبب جهله، فإن آخرين يرون فيها فرصة لتحقيق العدالة الاجتماعية.

لكن ماذا لو كانت الديمقراطية نفسها بحاجة لإعادة تعريف لتتماشى مع متطلبات القرن الحادي والعشرين؟

هل يمكن للديمقراطية أن تصبح أكثر شمولية وعدالة عبر التركيز على التعليم والتوعية السياسية؟

وهل سنتمكن حينئذٍ من تجاوز الشكوك القديمة حول قدرتها على خدمة الجميع بصدق؟

#نتمكن #للشعب #مشكلة

1 Komentar