إدارة وقت فعالة: تعلم كيف تجاري الموجات دون فقدان توازنك - تمامًا كما تفعل السفينة وسط البحر الهائج.

هدف وجودي: بدون هدف، أنت كالروح بلا جسد: بلا قيمة ولا أهمية.

وعي بالنقد الذاتي: إذا لم تعترف بأخطائك، فلن تتمكن من معرفة الطريق نحو التصحيح والسداد.

تعلم بالألم والتجارب المؤلمة: المرونة تأتي بعد المعاناة المبكرة والتي تساعدنا على النمو بشكل أفضل فيما بعد.

ضرورة التحول والتغيير: عدم الرغبة بالتغيير يعني قبول الفشل والخروج بخسائر كبيرة للحياة الشخصية والمهنية أيضًا!

في النهاية، دعونا نتذكر المثل الشعبي العربي الشهير: "كل من البصل ما حصل".

رغم بساطته الظاهرة إلا أنه يحمل رسالة عميقة حول قوة الطعام البسيط على الصحة الجسدية والنفسية للإنسان - بما في ذلك مكافحة أمراض خطيرة مثل سرطان المعدة وفق الدراسات العلمية الحديثة.

رؤية المملكة العربية السعودية المستقبلية لسوق الاستثمار العالمي

في قلب التحولات العالمية، تحددت مسارات جديدة للاستثمارات الكبرى في الشرق الأوسط.

منذ العام 2015، شهد الصندوق السيادي السعودي "المؤسسة العامة للتقاعد" تغييرًا جذريًا.

تمثل عملية إعادة الهيكلية لهذا الصندوق جزءًا حيويًا من رؤى تنفيذ برنامج التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030 لولي العهد الأمير محمد بن سلمان.

كان هدف هذا التطور الرئيسي يتمثل أساسًا في خلق صندوق سيادي فعال يستغل الاحتياطات المالية بطريقة أكثر ذكاءً ومبتكرة.

حيث لم تعد السياسات المحافظة التقليدية ذات صلة بسبب المنافسة الشديدة بين الصناديق السيادية الدولية.

لذلك، جاءت الخطوط الإرشادية الجديدة بهدف الوصول إلى مستويات أعلى بكثير مقارنة بالأصول سابقا.

إذ يسعى الصندوق الآن للتحقيق هدف قصير الأجل وهو بلوغ قيمة أصول بقيمة 400 مليار دولار بحلول نهاية العام 2020، بينما يتطلّع أيضًا نحو تحقيق هدف بعيد المدى يتمثل بتحيق ثروات تقدر بمقدارات تريليوني دولار أمريكي بحلول سنة 2030 بما يعكس تطلعا واسعا لتحقيق مكاسب اقتصادية كبيرة عبر التنويعات المختلفة للاقتصاد الوطني والتوجه نحو خيارات استثمارية عالمية متنوعة.

وفي حين تشير تلك الجهود الرائدة لتوسيع رقعة النفوذ اقتصادي للسعودية ودخول سوق الاستثمارات الدولي، فإنها تكشف أيضًا عن مدى التأثير الكبير للنظام

#عبء #داخل #وأسلوب

1 التعليقات