إن إهدار الوقت الثمين على وسائل التواصل الاجتماعي هو تبذير لقيمتنا الحقيقية كمخلوقات بشرية.

بدلاً من التركيز على عدد الإعجابات والمشاركات، دعونا نقدر اللحظات الشخصية والأفعال ذات المغزى التي تؤدي بنا نحو حياة أكثر غنى ورضا.

هل حقا نحن بحاجة لهذه الجائحة الرقمية؟

أتحدى الجميع للسعي لتحويل تركيزهم نحو التجارب الواقعية والثراء الروحي؛ إنها رحلة تستحق المشقة!

شارك رأيك: هل أنت مستعد للمخاطرة بالتخلص التدريجي من حياتك عبر الإنترنت لصالح تجربة حياة أصيلة وعالم حقيقي؟

#التوازنبينالعالمالرقميوالحياة_الفعلية
#عدة #التقنيات #الشاشة #ملخص #نلاحظ

12 코멘트