المرأة العاملة ليست خيارا ثانويا بل هي الضمانة الرئيسية لتحقيق التنمية المستدامة.

إن الصورة النمطية الراسخة حول دور المرأة كشخصيةٍ مساندة داخل الأسرة وخارجها يجب إعادة النظر فيها بقوة.

إنها مساهمتها الفاعلة في القوى العاملة ليس مجرد خطوة إضافية نحو "مساواة" مزعومة، ولكن هو بدافع أساسي لتقدم المجتمعات برمته.

المعايير الاجتماعية والقوانين المقيدة -التي كثيراَ ما تنظر للمرأة باعتبارها عبئاً- تحتاج لإعادة هيكلة شاملة تمكِّنُ النساء من الوصول الكامل لأحلامهن وانكساراتهن المهنية.

العالم بحاجة لسواعد النساء كما يحتاج للحكمة الرجالية.

دعونا نبدّد مفهوم الأقسام الثنائية للأدوار ونفتح الباب أمام عالم الأكثر شمولا وعدالة.

#تحريرالمرأة _ #تمكين
#تسند #وضع #بشأن #بالنسبة #للنساءpp

13 نظرات