المعايير الأخلاقية الأممية ليست سوى واجهة لاحتكار القوى العظمى للنفوذ.
لا يُقصد بها حماية حقوق الإنسان أو نشر العدالة الاجتماعية، بل هي أداة لنشر الاستعمار الثقافي وتثبيط أي صوت يمهد الطريق لتمتع الشعوب بحقوقهم الذاتية.
**هل تؤمن بأن القوى الكبرى تهدف حقًا إلى تحسين العالم أم أنك ترى في "الحداثة" مجرد قناع لإخفاء أهداف استعمارية جديدة؟
**
#وغاياتهم #اليومي #المثبطة

19 Kommentarer