"ما هي العلاقة بين السيطرة التي تمارسها الشركات الكبرى على السياسات الاقتصادية العالمية والتصميم الذي يبدو أنه يهدف إلى إنتاج عمال مطيعين وليس مفكرين مستقلين عبر أنظمة التعليم الحالية؟

هل يمكن اعتبار هذا التوجيه جزءاً من خطة أكبر لإبقاء الأشخاص ضمن هيكل اجتماعي واقتصادي معين يدعمه الاحتكار الاقتصادي للدولار كعملة عالمية رئيسية؟

وهل يعتبر الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي فعلاً مستقلاً أم أنه يعمل بشكل غير مباشر لصالح تلك الشركات الكبيرة؟

هذه الأسئلة تثير نقاشاً حول السلطة والنفوذ - سواء كانت سياسية أو اقتصادية أو حتى ثقافية.

"

#الدولية

1 মন্তব্য