نقد لفكرة النقاش السابق:

العنوان: "الفشل الأكبر في التعليم الحديث: قتل الأفكار الفردية باسم التخصيص.

"

الأطر التعليمية الشخصية الموجودة ليست شخصية بما فيه الكفاية.

إنها مجرد شكل جديد من الشمولية المقنع.

بدلاً من خوض رحلة فريدة حقًا، نجد بأنفسنا نلتزم بروح تنافسية افتراضية، حيث يُقسم الأطفال إلى فئات مبنية على البيانات الأولية، ويُلقى بهم بعد ذلك في دورات متوازنة حسب متوسطات الأداء - وهو ما يعني فقدان الفرصة السانحة لعالم مليء بالقراء المطلعين، والمبدعين المبتكرين، والمعلمين الأحرار الذين يفهمون أنه ليس كل طفل يناسب نفس الوصفة.

إن النهج الذي يدافع عنه النقاش يخنق التفرد الفكري والاستقلال الذاتي لصالح سوق تدريس رقمي غامض لا يعرف كيف يستغل الاختلافات بين الدماغ الإنساني.

إنه يسلب الشباب فضولهم الطبيعي وحب التجربة مقابل نموذج نصفي لكيفية "الإتقان".

إننا نحاول جعل التعليم أكثر كفاءة ولكننا نفتقر فعليا للابتكار والإبداع اللذَين هما قلب الحياة البشرية.

هل سيكون لهذا الطريق نهاية سوى إنتاج جيلا أقل قدرة على تحمل المخاطرة؟

#بتحسن #تقوم #جماعية

14 Reacties