التكنولوجيا الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي، يمكن أن تساهم في تحسين التعليم من خلال دعم التخصص والاحتياجات الفردية لكل طالب.

ومع ذلك، يجب أن نلقي الضوء على الجوانب العاطفية والشخصية في التعليم، التي لا يمكن أن يتمسها التكنولوجيا فقط.

يجب أن يكون هناك توازن بين استخدام التكنولوجيا المتقدمة والحاجة الملحة للاستدامة الاجتماعية والثقافية.

إن مفتاح النجاح في التعليم هو الارتباط الوثيق بالعناصر الإنسانية في بيئة الصفوف الدراسية.

1 Comments