ماذا لو لم يكن الهدف هو تحقيق التوازن المثالي بين العمل والحياة الشخصية، وإنما تحقيق الانسجام الداخلي؟

ما هي الخطوات العملية التي يمكن اتخاذها لتنمية هذا النوع من الانسجام رغم تحديات الحياة المتغيرة؟

هل هناك أدوات معرفية أو روحانية تساعد في هذا الاتجاه؟

وكيف يؤثر تطوير مثل هذا النوع من الانسجام على علاقاتنا المجتمعية والمهنية؟

قد يكون الجواب ليس فقط ضمن نطاق الإدارة الزمنية التقليدية، بل أيضًا في كيفية فهمنا لأنفسنا ومحيطنا.

1 Kommentare