غياب الحوار الاجتماعي.

.

.

وتأثير كوفيد-19.

.

و بطولات إنقاذ ريان!

في ظلّ استمرار جائحة كوفيد-19، تتزايد مخاوف المواطنين بشأن مستقبل البلاد.

فغياب الحوار الاجتماعي بين الحكومة والنقابات العمالية يزيد الأمور سوءاً، خاصة قبيل احتفالات عيد العمال الأول ماي.

يجب على الجميع التعاون والعمل معا للتغلب على الصعوبات الاقتصادية والاجتماعية الناتجة عن الوباء.

ووسط هذا الواقع المرير، تأتي قصة الطفل المغامر ريان لتذكّرنا بقوة روح الإنسان وشهامتِه.

فقد اجتمعت فرق الإنقاذ المحلية والعالمية ببسالة لمحاولة إنقاذه من بئر عميق.

وعلى الرغم من الجهود المبذولة، إلا أنه لا بد لنا جميعا أن نتعلم دروسا مهمة منها: * أهمية التحرك بسرعة وحكمة في الحالات الطارئة.

* استخدام التكنولوجيا الحديثة لدعم عمليات البحث والإنقاذ.

* زيادة التركيز على تدريب العاملين في مجال السلامة العامة.

وفي الوقت نفسه، نشجع الدول العربية الأخرى على تبني سياسات فعالة لتعزيز التواصل المجتمعي وبناء شراكات أقوى بين مختلف قطاعات الدولة.

فهذه هي اللحظة المثالية لإطلاق مبادرات مبتكرة لدعم الشباب وتمكين المرأة وضمان حصول الجميع على فرص متساوية بغض النظر عن خلفياتهم الاجتماعية أو الثقافية.

لنكن يدا واحدة لننهض بمغربنا العزيز ونحافظ على سلامته وأمان شعبه الكريم.

#معاللإنقاذ #الوحدةهيالقوة #مستقبلأفضل_لشبابنا

#العاجل #فقط #كمنصة #فعلى