رغم التقدم الهائل الذي حققته التكنولوجيا في عالم التعليم، إلا أننا لم نصل بعد إلى تحقيق الاستفادة القصوى منها.

التعلم عن بعد والتعلم الذاتي يُعتبران مجرد بداية؛ الخطوة التالية هي إنشاء بيئة تعليمية افتراضية تفاعلية تتيح للطلاب الانتقال بين الواقع والافتراضي بسلاسة.

يجب أن نتجاوز المنصات التقليدية مثل Zoom وGoogle Classroom ونستثمر في تكنولوجيا الواقع الافتراضي والمعزز لخلق تجارب تعليمية مغمورة تمامًا.

بدلاً من مجرد متابعة الدروس عبر الإنترنت، يمكن للطلاب الآن أن يكونوا داخل الدرس، متفاعلين مع المحتوى والمعلمين بطريقة لم تكن ممكنة م
#التعليم

12 הערות