هل يمكن تحقيق "التكامل" في البيئات التعليمية المختلطة دون التنازل عن القيم الأساسية؟

إن الفكرة التي يُفترض أنها تجمع بين تنوع الأفكار والاحترام المتبادل قد تتطلب تنازلات أعمق بكثير من مجرد وضع سياسات واضحة.

لا ينطبق الأمر فقط على تغيير الوثائق الرسمية - بل إنه يعكس تحديًا ثقافيًّا وأخلاقيًا أساسيًا.

يجب علينا أن نسأل: هل بإمكان جامعة مختلطة حقًا تقديم تعليم متطور يحافظ أيضًا على هويتنا الثقافية والإسلامية؟

أم أنه سيكون دائمًا هناك تضارب محتوم بين الرغبة في التعلم المفتوح والتزامنا بثوابتنا الإسلامية؟

1 Kommentarer