ربما تغفل النقاشات حول أخلاقيات الذكاء الاصطناعي أهم عنصر وهو المسؤولية الاجتماعية للشركات والمؤسسات التي تقود تطويره ونشره.

الحاجة إلى تعليم وثقافة مسؤولة لا تنتهي عند المستخدمين النهائيين.

بل يجب توسيع نطاقها لتشمل المطورين وصناع القرار داخل الشركات ذات التأثير الكبير.

كيف يمكن ضمان أن تُدمج الاعتبارات الأخلاقية بشكل فعّال في عملية تصميم وتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي؟

هل يكفي الاعتماد فقط على اللوائح الحكومية أم تتطلب الأمر مزيجاً من الضغط الاجتماعي والرقابة الداخلية؟

وما الدور الذي ينبغي أن يؤديه الجمهور العادي في جعل شركات الذكاء الاصطناعي أكثر مسؤولية تجاه تأثير منتجاتها؟

#hurdles #وفرص

1 التعليقات