إِنَّ نظامَ التَّعْليمِ التِّقْلِيديَّ مُنْذُ زَمَنٍ طويلٍ باتَ عاجزًا عَنْ مواجهة تحديات العصر الرقمي.

إنَّه كالسفينة التي تُحاول الإبحار ضد الأمواج العاتية، بينما تتوق أبناء جيل اليوم للسفر عبر الفضاء الإلكتروني بسرعة خاطفة.

علينا مواجهة الحقائق الصعبة ونزع القدسية عن أساليب التدريس القديمة إذا اردنا تحضير طلابنا لأمتلاك مهارات القرن الحادي والعشرين.

هل نحن مستعدون لإجراء ثورة تربوية شاملة؟

أم سنظل نبحث عن حلول تركيبية داخل نظام قديم ومتآكل؟

دعونا نقلب الموازين ونعيد تعريف التعليم وفق احتياجات عالم مليء بالتكنولوجيا المتقدمة والترابط العالمي!

#نفسهاp #فعال #وليس

12 মন্তব্য