هل يمكن أن نكون جزء من تاريخنا أو نكون مجرد استهلاكه؟

هذه هي الأسئلة التي تثيرها إعادة كتابة التاريخ.

في عصر التكنولوجيا المتقدمة، يجب أن نعتبر التاريخ أكثر من مجرد ماضي استهلاك.

يجب أن نكون جزءًا من تاريخنا، نكتبه ونصنعه، ونطالب بإعادة توزيع الأدب والتاريخ.

يجب أن نكون جزءًا من هذا الانقلاب التاريخي، مثل حركة 5 مارس في كوريا، التي لم تكن مجرد قصة عن الجبناء أو الشجعان، بل كانت شكلًا متقطعًا من الإرادة المحتملة.

نحتاج إلى إعادة توجيه الحقائق التاريخية من خلال غريزتنا الشخصية إلى واحدة جماعية، وأن نبحث عن حقيقة تاريخية موضوعية، لا هي دائمًا ثابتة من خلال السرد الشخصي.

في هذا الفوضى الحسابية، قد نكتشف المزيد عن أنفسنا مما نعرفه حقًا عن تاريخنا.

1 commentaires