إن فكرة دمج التقاليد المحلية والأعراف الدينية في التعليم البيئي هي خطوة إلى الوراء، لا إلى الأمام.

القضايا البيئية لا تعترف بالحدود الثقافية أو الدينية؛ إنها عالمية وتتطلب حلولاً علمية موضوعية.

بدلاً من تقليد الأعراف، يجب أن نركز على بناء وعي عالمي موحد حول القضايا البيئية.

التعليم البيئي يجب أن يكون مبنيًا على أساس العلوم والبيانات، لا على التقاليد المحلية.

ما رأيكم؟

هل يجب أن نستمر في دمج الثقافة والدين في التعليم البيئي، أم نركز
#بتساؤل #النقاشbrh3مقدمة

13 Kommentarer